اعتمد صندوق التضامن الإسلامي، المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي، مساعدات مالية جديدة لعدة مشاريع تنموية واجتماعية وتعليمية في عدد من الدول الأعضاء.
وأوضح الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين أن هذه المساعدات تأتي في سياق دعم المنظمة، ممثلة بالصندوق للجهود الرامية إلى تحقيق تنمية بشرية مستدامة وشاملة ورفاهية اقتصادية لشعوب الدول الأعضاء، والعمل على كل ما من شأنه خدمة المسلمين في العالم في تلك القطاعات، وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية.
وسيستفيد من المساعدات المالية الجديدة المقدمة من الصندوق المشروع الوقفي للجامعة الإسلامية في النيجر، والمنظمة الإسلامية الخيرية في كوت ديفوار، وعدد من الجهات الاجتماعية والخيرية والتعليمية.
وأوضح الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين أن هذه المساعدات تأتي في سياق دعم المنظمة، ممثلة بالصندوق للجهود الرامية إلى تحقيق تنمية بشرية مستدامة وشاملة ورفاهية اقتصادية لشعوب الدول الأعضاء، والعمل على كل ما من شأنه خدمة المسلمين في العالم في تلك القطاعات، وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية.
وسيستفيد من المساعدات المالية الجديدة المقدمة من الصندوق المشروع الوقفي للجامعة الإسلامية في النيجر، والمنظمة الإسلامية الخيرية في كوت ديفوار، وعدد من الجهات الاجتماعية والخيرية والتعليمية.